الكتاب الاضافي [ الأمن فى الإسلام ]
1- ما
ألوان الاعتداء على حق الحياة ؟
-
قتل الأولاد الصغار ووأد البنات
[ ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم ]
-
تحريم قتل النفس "
الانتحار " [ ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما ]
-
تحريم قتل الغير [ ولا تقتلوا
النفس التى حرم الله إلا بالحق ]
2- لماذا كان
فى القصاص حياة ؟
فى القصاص زجر لمن يفكر فى
القتل ليصون حياته وحياة غيره ، ويطفئ
ثورات القلوب المشتعلة بالسخط والكراهية .
3- ضع
علامة [ صح ] أو [ خطأ ] أمام العبارات التالية :
أ / يعاقب
المنتحر فى الآخرة بمثل ما انتحر به فى الدنيا ( ) .
ب / النفس ملك
لصاحبها ويجوز له أن ينهى حياتها ( ) .
ج / قتل النفس
بغير الحق من أعظم الجنايات ( ) .
د / فى القصاص
شفاء للنفوس وإطفاء لثورات القلوب ( ) .
هـ / فى
الجاهلية وأدت بعض القبائل العربية البنات خوف العار ( ) .
4- ماذا
نستشف من قتل قابيل لأخيه هابيل ؟
من قتل نفسا بغير حق فكأنما قتل
الناس جميعا – من أراد قبول عمله فليتق الله – على الإنسان أن يتعلم من أى مصدر
ولو كان طيرا .
5- كيف
نصون الأعراض ؟
عن طريق الزواج ونصون النفس من
الرذائل – حرم الله الزنا ومن يرتكبه ينال عقوبة تكون عبرة لغيره – حرم قذف
المحصنات حتى لا تشيع التهم بين الناس .
6- كيف
عالج الإسلام النفس البشرية ؟
عن طريق التحلى بمكارم الأخلاق
ومقاومة أسباب الغضب مثل الغرور والحرص على المال ، والعلاج الوقتى المباشر
كالتسامح والرفق وكظم الغيظ والخوف من الله
7- كيف
عالج الإسلام الغضب ؟
عن طريق إراحة الأعصاب فإن كان
قاعدا فليتكئ وإن كان قائما فليجلس وليستعذ بالله من الشيطان الرجيم ويتوضأ .
8- متى
يكون النظر لما عند الغير محمودا ؟ ومتى يكون مذموما ؟
محمودا : إذا نظر إلى من هو
أقل منه أو تمنى أن يفعل الخير مثل غيره كالتصدق
مذموما : إذا تمنى زوال نعمة
الغير وحقد عليه .
9- لمصر
مكانة عند الله وعند رسوله . ناقش ذلك .
ذكرها الله فى القرآن فقال [
ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين ] ، وقال الرسول [ إنكم ستفتحون مصر فإذا فتحتموها
فأحسنوا إلى أهلها فإن لهم ذمة ورحما ] ، وقال الرسول [ إذا فتح الله عليكم مصر
فاتخذوا فيها جندا كثيفا فذلك الجند خير أجناد الأرض ] .
10- تحدث عما
تزخر به مصر من مشاهد تاريخية تفيض بذكريات غالية .
جبل الطور جبل مقدس الذى كلم
موسى الله فوقه وبها ولد موسى وهارون ولقمان وعاش فيها الخليل إبراهيم وإسماعيل
ويعقوب ويوسف وعيسى .
11- لماذا حذر
الإسلام من إذاعة الأسرار والأنباء الخاصة بالأمن للدولة ؟
لأن ذلك يدعو إلى التراخى عند
الاستعداد للعدو ويجعل العدو أكثر يقظة منا ويؤدى ذلك إلى هزيمتنا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق